محرر تويستو - خاص - أصيب الكثير بدهشة عندما تم فسخ العقد المبرم بين شركة بيبسي وعمرو دياب التي كانت تقتضي بأن يقوم عمرو دياب بالقيام بالحملة الإعلانية للشركة، وإختيار الشركة لتامر حسني كي يقوم بتنفيذ الحملة الإعلانية بدلاً من عمرو. ورغم أنه لم يتم الإفصاح عن سبب إلغاء هذا العقد إلا أن الكثير شكك بأن عمرو دياب رفض تجديد العقد مع الشركة بسبب أن شركة بيبسي ترعى مثليي الجنس وتسعى لمساواتهم مع غيرهم. وقد تم التأكد من رعاية بيبسي لمثليي الجنس؛ فهناك صفحة على موقع إتحاد الأسرة الأمريكي تؤكد ذلك كما أن الموقع للشركة الأم لبيبسي (بيبسكو) لم ينكر ذلك، بل تفخر بذلك كجزء من إنجازات الشركة نحو المجتمع. وقد دعا البعض في المنتديات العربية على الإنترنت إلى مقاطعة الشركة وكذّب البعض الآخر الخبر ولم يصدق ذلك. ربما لم يكن هذا سبب فسخ العقد مع الشركة، فربما كان السبب ماديا ومن يعلم؟
