دعينى .. يا سيدتى .. أداعب الكلمات لا للحزن هذه المرة إنما لشىء يركض داخلى
وكأنه شىء من الحياة الجديدة ..
دعينى يا مليكتى اصف شعورى وانا بعيد عنك .. وانا ها هنا على فراشى ..
وعلى نسائم الليل ابعث قبلة لترتسم داخل صدرك لتبعث لك الدفء والحنان ..
دعينى ارســل يا ..! يا حبيبتى ..
كلام أبدأه بكلمة وحشتينى وأنهيه بالكلمة ذاتها ..
ذاتى التى كانت مستقلة يسكنها الروح .. وتتجسد بها شخصية بعيدة عنى ..!
روحى التى كانت نائمة استيقضت على .. شىء واحد ألا وهو دقات قلبى ..!
كل شىء بداخلى بدأ يتحرك .. كل شىء كان مستقر
انبعث من جديد ورسم كلمة واحدة فى باله ألا وهى " حـُـب"
إحساسى ..!
لا أدرى ما هو .. غريب بعيدة وبذات الوقت قريب ..؟!
نفسى لك لاهفة .. وروحى لك والله سائرة ..
أفكر فى شىء واحد هو انتى ..
أنام ورآسى على وسادتى .. وأشعر بك وكأنك تحركى شعرى ..!
أستلقى على وسادتى وأضم الأخرى .. وأداعبها .. اكلمها ..
أزركشها بدغدغات وكأنك انتى هى ..
ترتسم فى شفاهى بسمة .. وبعدها أرى نفسى طائرا ً من وسادتى وذاهب إلى ذاك المكان ..
باحة لا أدرى من يسكنها ومن يخالجها ..!
أفكــر ..؟!
نعم أفكر ولا شىء يدور داخل فكرى إلا انتى ..
يا ذات البياض الناصع يا دعابة الزمان ويا ريحة العقد المزركش على صدر كيلوبترا ..
يا نسائم الليل العليلة .. ويا سرابا ً صار واقعيا ً ..
لا ادرى ما ينتابنى الآن ..؟! لا أدرى ما الذى حل بكيانى الذى سُــلب منى وإرادتى التى
لا مكان لها إلا عنـــدك انتى ..
الله ..
أشعر انى أهواك وأنى نائم بجنتك وبين جفونك اسبح ..
أحلم بأنى وانتى فى دنيا ما فيها إلا انت ِ ..
كيف أصف ما ينتابنى ..!
كيف أصل إلى مرادى ..؟!
وكيف أكتب ما يجول بخاطرى ..؟!
صعب لا بل هو مستحيل والله ..
أن اصف النجمة فى جمال طلتها والشذى فى ريحه ُ ..!
كيف للقلم أن يخط على هامش ما كتب أجمل الكلام ..؟!
وكيف للسان إلا ان يعجز عن الوصف ..!
وكيف لى ان أكون لغيرك ..؟!
سا أكتب وعد وسأدون ولكن لأجل الحب لا لأجل الحزن ..
فما أريده قد أتى وما أحببته حل عليا وكأنه حلم وتحقق ..
لن انسى اول لقاء حبيبتى ..
فيه ابصرت معنى الكلمة " بحبك " ..
أبصرت نور الدنيا ابصرت صدق الأحاسيس ..
كم انتى رائعة ..
فما يكفينى إلا ان أقول
هذا قلبى لك وحدك ..
ولتعلمى ..
أنى " بحبك يا نور عيـــــنى "
أحبك .
وكأنه شىء من الحياة الجديدة ..
دعينى يا مليكتى اصف شعورى وانا بعيد عنك .. وانا ها هنا على فراشى ..
وعلى نسائم الليل ابعث قبلة لترتسم داخل صدرك لتبعث لك الدفء والحنان ..
دعينى ارســل يا ..! يا حبيبتى ..
كلام أبدأه بكلمة وحشتينى وأنهيه بالكلمة ذاتها ..
ذاتى التى كانت مستقلة يسكنها الروح .. وتتجسد بها شخصية بعيدة عنى ..!
روحى التى كانت نائمة استيقضت على .. شىء واحد ألا وهو دقات قلبى ..!
كل شىء بداخلى بدأ يتحرك .. كل شىء كان مستقر
انبعث من جديد ورسم كلمة واحدة فى باله ألا وهى " حـُـب"
إحساسى ..!
لا أدرى ما هو .. غريب بعيدة وبذات الوقت قريب ..؟!
نفسى لك لاهفة .. وروحى لك والله سائرة ..
أفكر فى شىء واحد هو انتى ..
أنام ورآسى على وسادتى .. وأشعر بك وكأنك تحركى شعرى ..!
أستلقى على وسادتى وأضم الأخرى .. وأداعبها .. اكلمها ..
أزركشها بدغدغات وكأنك انتى هى ..
ترتسم فى شفاهى بسمة .. وبعدها أرى نفسى طائرا ً من وسادتى وذاهب إلى ذاك المكان ..
باحة لا أدرى من يسكنها ومن يخالجها ..!
أفكــر ..؟!
نعم أفكر ولا شىء يدور داخل فكرى إلا انتى ..
يا ذات البياض الناصع يا دعابة الزمان ويا ريحة العقد المزركش على صدر كيلوبترا ..
يا نسائم الليل العليلة .. ويا سرابا ً صار واقعيا ً ..
لا ادرى ما ينتابنى الآن ..؟! لا أدرى ما الذى حل بكيانى الذى سُــلب منى وإرادتى التى
لا مكان لها إلا عنـــدك انتى ..
الله ..
أشعر انى أهواك وأنى نائم بجنتك وبين جفونك اسبح ..
أحلم بأنى وانتى فى دنيا ما فيها إلا انت ِ ..
كيف أصف ما ينتابنى ..!
كيف أصل إلى مرادى ..؟!
وكيف أكتب ما يجول بخاطرى ..؟!
صعب لا بل هو مستحيل والله ..
أن اصف النجمة فى جمال طلتها والشذى فى ريحه ُ ..!
كيف للقلم أن يخط على هامش ما كتب أجمل الكلام ..؟!
وكيف للسان إلا ان يعجز عن الوصف ..!
وكيف لى ان أكون لغيرك ..؟!
سا أكتب وعد وسأدون ولكن لأجل الحب لا لأجل الحزن ..
فما أريده قد أتى وما أحببته حل عليا وكأنه حلم وتحقق ..
لن انسى اول لقاء حبيبتى ..
فيه ابصرت معنى الكلمة " بحبك " ..
أبصرت نور الدنيا ابصرت صدق الأحاسيس ..
كم انتى رائعة ..
فما يكفينى إلا ان أقول
هذا قلبى لك وحدك ..
ولتعلمى ..
أنى " بحبك يا نور عيـــــنى "
أحبك .
