قبل الألبوم :
عيشنا ايام جميلة جدا بعد صدور الألبوم الأسطورى " الليلادى " اللى حقق نجاح رهيب وانتهى بحصول " عمرو دياب " على World Music Award للمرة الثالثة بكل جداة وإستحقاق وكلنا كنا فخورين ومالزلنا بإننا جمهور هذاالعملاق واللى دايما بيثق فينا وبيشتغل ويتعب علشانا والحمد لله إحنا دايما عند حسن ظنه وبعد كده انهالت الحفلات كالعادة على دياب ليثيت دائما أنه الأجدر والأحق والأفضل إبتداءا من مارينا 2007 والإبداع اللى شوفناه فيها وأحلى إحتفال بالألبوم الجديد مرورا بعد كده بحفلة القوات الجوية وتكريمه بإحيائها لما يمتلكه من مميزات عن غيره وظهوره بلوك جديد جدا أصبح موضة دلوقتى والكل بيقلدها زى ما كلنا شايفين وهى موضة " الكرافات الرفيعة " واللى ظهر بيها بردو فى حفلة رأس السنة فى دبى ليلة 1/1/ 2008 وظهور دياب ما شاء الله زى ما يكون شاب فى العشرينات وفى قمة تألقه ,
بعد كده حفل أسطورى تانى فى مهرجان موازين فى المغرب وحضور جماهيرى ضخم اكتر من 100 ألف ولقاء الاحباب بين دياب وجمهوره فى المغرب اللى كلنا بنحبه واللى بجد كانت حفلة تحفة , كل ده وكان عقده مع روتانا انتهى وكله مستنى يعرف مين الكسبان اللى جاى وهيقدر على طموح دياب ومحاولات كتيرة من كل الشركات الكبيرة ومنها شركات اجنبية ودياب كالعادة سكوت تام وبكل ثقة هو عارف هو مين وجمهوره يقدر يعمل ايه لحد ما وافقت روتانا على شروط دياب الصارمة واللى بتنص على حماية ألبومه وأعماله والتسويق الجيد لها رغم انه مش محتاج لكل ده وكفاية اسمه لوحده هو اكبر تسويق وعملوا مؤتمر صحفى الأول من نوعه وكالعادة اتقلد المهم اعلنوا فيه الخطوط العريضة للعقد الجديد وفاجئنا بنيو لوك جديد جدا استمر طول السنة وكالعادة اتقلد وهو" حلق شعره "
وبدا دياب بعدها فى التجهيز لألبومه الجديد واللى كلنا كنا مستنينه بفارغ الصبر , بس طبعا دياب لأنه بيعشق جمهوره جدا ما حرموش من التواجد دايما ويمكن اكتر سنة شوفنا دياب فيها كانت 2008 وخصوصا من اول الصيف لما عمل 3 حفلات فى اسبوع واحد اجمد من بعض واللى ابتداها بحفلة سوريا اللى فاجئنا باغانى جديدة أول مرة نسمعها على صورة مواوييل ديابية خاصة به هو وبطريقته اللى بنعشقها زى " آه من الفراق – قال فاكرينك – حاول تنسانى " وفرحة غير عادية من جمهور سوريا الحبيب بدياب وصدمة بالأغانى الجديدة الغير طبيعية واللى كلنا حبيناهم وبعدها ب 3 ايام حفلة مهرجان جرش فى الأردن ولوك جديد فى قمة الشياكة وموضة جديدة ليثبت بها انه فريد فى كل حاجة وانه القائد الحقيقى للفن العربى والموضة لما طلع " ببدلة سمرا وعليها كوتش ابيض " فى قمة الجنتلة اللى متعودين عليها منه واللى فيها بردو تعامل بذكاء وارضى جمهور الأردن الجميل اللى بيعشقه وقال جديد فى الحفلة لما غنى " آه من الفراق – قال فاكرينك بوكبليه جديد -- لو قادر واللى الجمهور طلبها كتيييييير " كمان ما ننساش الموقف الإنسانى الجميل اللى حصل فى الحفلة دى بتاع الديابى الشهير غيث وتصرف دياب الأكثر من ممتاز معاه واللى كلنا متعودين عليه , عودة للوطن علشان الحفل السنوى الأضخم والمحبب للجمهور المصرى فى مارينا بعد حفل الأردن بيومين او 3 تقريبا وتجهيزات وإعلانات وتذاكر خلصت بمجرد صدورها واجهزة صوت وإضاءة اول مرة تستخدم فى الحفلات وجمهور لا يوصف غير بانه عاشق بجنون لشخص إسمه عمرو دياب بأعداد غير متوقعة فاقت كل التقديرات والكل كان بيسأل يا ترى دياب هيقول جديد زى الحفلتين اللى فاتوا ولا ايه ؟؟ وبصراحة الحفلة كانت من أولها مليانة بالمفاجآت من اول الميكس الرهيب ودخول دياب للمسرح بشكل جديد مليان بالحيوية والشباب والجمهور عايش فى عالم ديابى خاص جدا معاه وجت اللحظة اللى كله مستنيها وفاجأنا دياب وغنى " اه من الفراق – قال فاكرينك – ياريت سنك – كوبليه جديد من اغنية مالك " وكان الجمهور فى قمة سعادته فى اليوم التحفة ده واللى إنتهى بموقف ولا أروع لدياب مع دياب اصيل إسمه طاهر الشهير بطاهر مارينا واداله الفرصة بكل زوق وحب انه يطلع على المسرح ويقول كمان اغنية جديدة وده يدل اد ايه دياب انسان كبير بتصرفاته وانسان بجد قبل ما يكون فنان , وبكده دياب بكل ذكاء قدر يحقق المعادلة الصعبة ويرضى الجمهور كله فى كل مكان ويجدد فى كل حفلة رغم تقارب المواعيد وكمان يطمن الجمهور فى العالم كله ان فى جديد وانه مبشر جدا وعلشان عارف انه واحش الجمهور جدا ونفسه يسمع منه جديد وده بردو اللى بيميزه عن غيره .
عيشنا ايام جميلة جدا بعد صدور الألبوم الأسطورى " الليلادى " اللى حقق نجاح رهيب وانتهى بحصول " عمرو دياب " على World Music Award للمرة الثالثة بكل جداة وإستحقاق وكلنا كنا فخورين ومالزلنا بإننا جمهور هذاالعملاق واللى دايما بيثق فينا وبيشتغل ويتعب علشانا والحمد لله إحنا دايما عند حسن ظنه وبعد كده انهالت الحفلات كالعادة على دياب ليثيت دائما أنه الأجدر والأحق والأفضل إبتداءا من مارينا 2007 والإبداع اللى شوفناه فيها وأحلى إحتفال بالألبوم الجديد مرورا بعد كده بحفلة القوات الجوية وتكريمه بإحيائها لما يمتلكه من مميزات عن غيره وظهوره بلوك جديد جدا أصبح موضة دلوقتى والكل بيقلدها زى ما كلنا شايفين وهى موضة " الكرافات الرفيعة " واللى ظهر بيها بردو فى حفلة رأس السنة فى دبى ليلة 1/1/ 2008 وظهور دياب ما شاء الله زى ما يكون شاب فى العشرينات وفى قمة تألقه ,
بعد كده حفل أسطورى تانى فى مهرجان موازين فى المغرب وحضور جماهيرى ضخم اكتر من 100 ألف ولقاء الاحباب بين دياب وجمهوره فى المغرب اللى كلنا بنحبه واللى بجد كانت حفلة تحفة , كل ده وكان عقده مع روتانا انتهى وكله مستنى يعرف مين الكسبان اللى جاى وهيقدر على طموح دياب ومحاولات كتيرة من كل الشركات الكبيرة ومنها شركات اجنبية ودياب كالعادة سكوت تام وبكل ثقة هو عارف هو مين وجمهوره يقدر يعمل ايه لحد ما وافقت روتانا على شروط دياب الصارمة واللى بتنص على حماية ألبومه وأعماله والتسويق الجيد لها رغم انه مش محتاج لكل ده وكفاية اسمه لوحده هو اكبر تسويق وعملوا مؤتمر صحفى الأول من نوعه وكالعادة اتقلد المهم اعلنوا فيه الخطوط العريضة للعقد الجديد وفاجئنا بنيو لوك جديد جدا استمر طول السنة وكالعادة اتقلد وهو" حلق شعره "
وبدا دياب بعدها فى التجهيز لألبومه الجديد واللى كلنا كنا مستنينه بفارغ الصبر , بس طبعا دياب لأنه بيعشق جمهوره جدا ما حرموش من التواجد دايما ويمكن اكتر سنة شوفنا دياب فيها كانت 2008 وخصوصا من اول الصيف لما عمل 3 حفلات فى اسبوع واحد اجمد من بعض واللى ابتداها بحفلة سوريا اللى فاجئنا باغانى جديدة أول مرة نسمعها على صورة مواوييل ديابية خاصة به هو وبطريقته اللى بنعشقها زى " آه من الفراق – قال فاكرينك – حاول تنسانى " وفرحة غير عادية من جمهور سوريا الحبيب بدياب وصدمة بالأغانى الجديدة الغير طبيعية واللى كلنا حبيناهم وبعدها ب 3 ايام حفلة مهرجان جرش فى الأردن ولوك جديد فى قمة الشياكة وموضة جديدة ليثبت بها انه فريد فى كل حاجة وانه القائد الحقيقى للفن العربى والموضة لما طلع " ببدلة سمرا وعليها كوتش ابيض " فى قمة الجنتلة اللى متعودين عليها منه واللى فيها بردو تعامل بذكاء وارضى جمهور الأردن الجميل اللى بيعشقه وقال جديد فى الحفلة لما غنى " آه من الفراق – قال فاكرينك بوكبليه جديد -- لو قادر واللى الجمهور طلبها كتيييييير " كمان ما ننساش الموقف الإنسانى الجميل اللى حصل فى الحفلة دى بتاع الديابى الشهير غيث وتصرف دياب الأكثر من ممتاز معاه واللى كلنا متعودين عليه , عودة للوطن علشان الحفل السنوى الأضخم والمحبب للجمهور المصرى فى مارينا بعد حفل الأردن بيومين او 3 تقريبا وتجهيزات وإعلانات وتذاكر خلصت بمجرد صدورها واجهزة صوت وإضاءة اول مرة تستخدم فى الحفلات وجمهور لا يوصف غير بانه عاشق بجنون لشخص إسمه عمرو دياب بأعداد غير متوقعة فاقت كل التقديرات والكل كان بيسأل يا ترى دياب هيقول جديد زى الحفلتين اللى فاتوا ولا ايه ؟؟ وبصراحة الحفلة كانت من أولها مليانة بالمفاجآت من اول الميكس الرهيب ودخول دياب للمسرح بشكل جديد مليان بالحيوية والشباب والجمهور عايش فى عالم ديابى خاص جدا معاه وجت اللحظة اللى كله مستنيها وفاجأنا دياب وغنى " اه من الفراق – قال فاكرينك – ياريت سنك – كوبليه جديد من اغنية مالك " وكان الجمهور فى قمة سعادته فى اليوم التحفة ده واللى إنتهى بموقف ولا أروع لدياب مع دياب اصيل إسمه طاهر الشهير بطاهر مارينا واداله الفرصة بكل زوق وحب انه يطلع على المسرح ويقول كمان اغنية جديدة وده يدل اد ايه دياب انسان كبير بتصرفاته وانسان بجد قبل ما يكون فنان , وبكده دياب بكل ذكاء قدر يحقق المعادلة الصعبة ويرضى الجمهور كله فى كل مكان ويجدد فى كل حفلة رغم تقارب المواعيد وكمان يطمن الجمهور فى العالم كله ان فى جديد وانه مبشر جدا وعلشان عارف انه واحش الجمهور جدا ونفسه يسمع منه جديد وده بردو اللى بيميزه عن غيره .