تقرير جديد خرج من مركز امريكي يحذر من ان ارتفاع منسوب البحر يهدد بخسارة 15% من مساحة اراضي دلتا وادي النيل بمصر وتهجير حوالي الـ3 ملايين فرد من سكانها.
وكان قد حذر علماء جيولوجيا مصريين من قبل انه بسبب ظاهرة الإحتباس الحراري من المتوقع ارتفاع منسوب مياه البحر بمعدل 1.5 متراً مما سيؤدي إلى غرق 15% من منظقة وادي النيل بحلول عام 2020.
من ناحيته قال ريك تيوتولير مدير مركز تنمية الصحراء التابع للجامعة الأمريكية فى القاهرة إن مصر “تواجه احتمالات كارثة كاملة، ولن تكون هناك فرصة لمزيد من الجدل. فالمياه ستكون قد أغرقت الأرض والإنتاج الزراعى توقف”.
ذكرت الصحف البريطانية زيارة الرئي المصري محمد حسني مبارك إلى الولايات المتحدة. ففي مقال صحيفة Financial Times البريطانية مقال بعنوان “ارتباك ازاء القاهرة” ويقول المقال: عندما يلتقي الرئيسان مبارك وأوباما اليوم في واشنطن لبحث عملية السلام والقضايا الاقليمية والدولية فانمبارك وتوريث الرئاسة في مصر كلاهما يعلم ان هناك مسألة أخرى في الخلفية وهي الرئيس القادم لمصر، والذي سيكون عليه التعامل مع مجموعة من المشاكل المحلية المتراكمة.
فسوف يجب على الرئيس القادم توفير اكثر من 650000 فرصة عمل سنوياً كي يوظف العمالة الجديدة فقط على غرار نسبة البطالة الموجودة في الاساس.
وأشارت الصحيفة ان مبارك رفض تعيين نائباً له تحضيراً لجعل ابنه خليفة له في حكم مصر، وانه جعله يشارك في اصلاحات عديدة كما اصبح عضواً بارزاً في الحزب الوطني.
ورغم نفي الرئيس مبارك فان المصريين يعتقدون ان جمال يستعد لخلافة والده رئيسا للبلاد.
وكان قد حذر علماء جيولوجيا مصريين من قبل انه بسبب ظاهرة الإحتباس الحراري من المتوقع ارتفاع منسوب مياه البحر بمعدل 1.5 متراً مما سيؤدي إلى غرق 15% من منظقة وادي النيل بحلول عام 2020.
من ناحيته قال ريك تيوتولير مدير مركز تنمية الصحراء التابع للجامعة الأمريكية فى القاهرة إن مصر “تواجه احتمالات كارثة كاملة، ولن تكون هناك فرصة لمزيد من الجدل. فالمياه ستكون قد أغرقت الأرض والإنتاج الزراعى توقف”.
ذكرت الصحف البريطانية زيارة الرئي المصري محمد حسني مبارك إلى الولايات المتحدة. ففي مقال صحيفة Financial Times البريطانية مقال بعنوان “ارتباك ازاء القاهرة” ويقول المقال: عندما يلتقي الرئيسان مبارك وأوباما اليوم في واشنطن لبحث عملية السلام والقضايا الاقليمية والدولية فانمبارك وتوريث الرئاسة في مصر كلاهما يعلم ان هناك مسألة أخرى في الخلفية وهي الرئيس القادم لمصر، والذي سيكون عليه التعامل مع مجموعة من المشاكل المحلية المتراكمة.
فسوف يجب على الرئيس القادم توفير اكثر من 650000 فرصة عمل سنوياً كي يوظف العمالة الجديدة فقط على غرار نسبة البطالة الموجودة في الاساس.
وأشارت الصحيفة ان مبارك رفض تعيين نائباً له تحضيراً لجعل ابنه خليفة له في حكم مصر، وانه جعله يشارك في اصلاحات عديدة كما اصبح عضواً بارزاً في الحزب الوطني.
ورغم نفي الرئيس مبارك فان المصريين يعتقدون ان جمال يستعد لخلافة والده رئيسا للبلاد.